لماذا تشعرين بالضياع؟
لأنك ابتعدتِ عن مركزك. لأنك لم تعودي تميّزين ذاك الصمت الذي يُحادثك في كل لحظة. لأن ضجيج العالم من حولك،
لأنك ابتعدتِ عن مركزك. لأنك لم تعودي تميّزين ذاك الصمت الذي يُحادثك في كل لحظة. لأن ضجيج العالم من حولك،
من بين كلّ ما نحمله في رحلتنا البشرية، يظلّ العقل أحد أكثر الأدوات غموضًا وإثارة للتساؤل. هو من يمنحنا القدرة
أصدقائي الروحيين، ما تسمّونه «المبيض» أو ما تظنونه عارضًا جسديًا، ليس صدفة بيولوجية. بل هو كلمة ينطق بها الجسد، لغة
تحرير الهوية المُشكّلة للعودة إلى الكينونة الأب، في جوهره الطاقي، لا يُمثل فقط شخصية السلطة أو النظام أو الأمان. بل
وصلني سؤال من امرأة تحدّثت فيه عن شعور غريب اختلط فيه التحرر بالدهشة، وحتى الذنب. تقول إنها فوجئت بشعور راحة
عندما يشعر الجسد بآلام بعد جلسة "ميتاهيليينغ" أو عمل طاقي عميق، فذلك ليس تراجعًا ولا مشكلة، بل هو لغة: لغة
الصداع النصفي الروحي: الرمزية والمعنى عند تحليل الصداع النصفي من منظور روحي، فإنه يتجاوز كونه مجرد عرض جسدي. غالباً ما
كثيرًا ما يُطرح عليّ هذا السؤال: "كيف يمكنني أن أحمي نفسي من السحر الأسود؟" وفي كل مرة، أشعر بنفس الشيء:
في خضم الحرب التجارية الشرسة بين الصين والولايات المتحدة، ظهرت على السطح أزمة غير مسبوقة في عالم الأزياء الفاخرة. الأزمة
كما هو الحال في بداية كل عام جديد، قد تجد نفسك تعمل على كتابة قائمة أهدافك المليئة بالأحلام والطموحات التي